خاص- أبطال “عَ أمل” يكشفون كواليس المسلسل ويتحدّثون من القلب مع الين المرّ

بعد ان تصدّر مسلسل “عَ أمل ” الترند” وحازت أحداثه على إعجاب المشاهدين بسبب  قصّته القويّة وجرأة الطرح والمشاهد المؤثّرة التي يقدّمها نجومه المحترفين، حيث تمكّن العمل من المنافسة بقوة في الماراثون الرمضاني ودخل ضمن قائمة أهم الاعمال التي تُعرض خلال الشهر الفضيل.

برنامج  All accessالذي تقدمه الإعلامية ألين المر، عبر شاشة “أم تي في” التقى نجوم مسلسل “عَ أمل” في كواليس التصوير حيث تحدّثوا عن تجربتهم في المسلسل كاشفين عن بعض الأمور الشخصّية التي لا يعرفها المُشاهد المتابع لأحداث المسلسل وهُم: ماغي بو غصن، بديع أبو شقرا، مهيار خضور، عمّار شلق، إلسا زغيب، نوال كامل ، كارول عبّود، ريان الحركة، ماريلين نعمان، ايلي متري، نقولا دانيال ورنيم مطر.

الممثلة ماغي بوغصن

في بداية اللقاء وردّاً على سؤال عن البوستر الإعلاني للمسلسل حيث ظهرت ماغي بوغصن بشخصية “راقصة باليه” ناعمة مُخاطة بثلاثة رجال يتلاعبون بمصيرها، فهل هم يتلاعبون بمصيرها ام أن  القدر يفعل ذلك؟ أجابت ماغي أن هذه “الباليرينا” كانت تعيش احلاماً ورديّة ثم تُسدل الستارة على احلامها، مشيرة ان القدر يلعب دوراً لكن خياراتنا في الحياة  تأخذنا الى أماكن مختلفة.

أما عن القناع الذي ارتدته خلال تصوير شارة المسلسل، أشارت ماغي ان التجربة كانت صعبة للغاية وإحتاجت مجهوداً جسدياً ونفسيّاً والقناع إستلزم نصف ساعة لوضعه، دون ان تتمكّن من أخذ نفسها بشكل طبيعي .

 ورداً على سؤال متى تضع ماغي قناعاً في الحياة؟ أجابت ان الجميع يرتدون أقنعة احياناً وعندما تقول “قناعاً” لا تعني ان الشخص يتظاهر انه جيد وهو سيء من الداخل، بل يمكن ان يرتدي قناعاً عندما لا يريد ان يظهر على حقيقته او على طبيعته مع اشخاص لا يهتم بهم، او ربما ليخفي آلامه ووجعه او حزنه. مضيفةً: ” نحن امام الأهل والاصدقاء لا نحتاج ان نرتدي اي قناع “.

وأشارت ماغي ان “يسار” شخصية جبّارة ولكنها حنونة قُتلت مئة مرة في حياتها لكن بقيت قوية وفي أقسى ظروف حياتها قرّرت ان تكمل المشوار.

أما عن  أصعب مشاهدها في المسلسل، أجابت ماغي أن جميع مشاهدها صعبة. مشيرةً ان دور “يسار” هو أصعب دور قدّمته في حياتها لأن الشخصية فيها الضعف والقوة والمشاعر المتناقضة وهي شخصية حنونة وأم تُحارب من أجل أمومتها.

وبالنسبة للشروط التي وضعتها في عقد العمل قبل البدء بتصوير المسلسل؟ أجابت ماغي أنها لم تضع أي شروط، والدليل انها رغم إصابتها بإنفلونزا شديدة لم تتوقّف عن التصوير. مشيرة أنها ملتزمة في التصوير مهما كانت الظروف حتى قبل العمل مع زوجها المُنتج جمال سنان. مضيفةً أن التصوير والوقت بالنسبة لها كالصلاة ولا يمكن ان تصل الى موقع التصوير إلا قبل الوقت المحدّد ويجب ان تكون جاهزة ومستعدة لدورها ولا تعرف ان تدخل الى اي مسلسل إلا بعد أن تستعدّ له من كل النواحي، فتكون مرتاحة وتركّز على التمثيل والمشهد فقط.

ورداً على سؤال عن الكيمياء بينها وبين الممثل  بديع ابو شقرا في مسلسل “للموت” وحالياً في “عَ أمل”؟  أجابت ماغي أن الكيمياء كبيرة مع بديع، وهي  تشعر انهما يشبهان بعضهما كممثّلَين، من حيث الالتزام والعطاء وهذا ما يظهر على الشاشة،  كذلك مع مهيار خضور وعمار شلق  هناك احترافية وحب في العمل، مشيرةً ان جميع الممثلين يدعمون بعضهم البعض في المسلسل ويتعاملون كعائلة واحدة.

وعن الشيء الذي  تخاف منه  في الحياة؟ أجابت ماغي أنها تخاف فقط من الموت وأي شيء آخر لا يخيفها. وأكّدت ماغي انها لا تخاف من المرض “لأننا نستطيع معالجته مهما مررنا بظروف وجع وألم”.

وختمت ماغي حديثها بتوجيه كلمة شكر للقائمين على شاشة “أم تي في” واصفةً نفسها بإبنة المحطّة والمحبة متبادلة بينهما ووجهت الشكر للجمهور على متابعة مسلسل “عَ أمل”. وتمنّت ان يكون العمل قد نال اعجابه.

الممثل عمّار شلق

تحدّث عمار شلق عن شخصيّته الشائكة في المسلسل مشيراً ان “سيف” يعتقد أن الأفعال القاسية والشرّيرة هي الصح، لأنها من العادات والتقاليد الموروثة عن الجدود ومن يحيد عن تلك العادات يجب معاقبته.

وأعرب شلق عن محبته الكبيرة للشخصية التي قدّمها موَجّهاً الشكر للكاتبة ندين جابر لأنها كتبت هذه الشخصية ليجسّدها، مؤكّداً ان شخصيته الحقيقية عكس شخصية  “سيف” في المسلسل تماماً.

اما عن تطوّر مسار الشخصية ضمن أحداث المسلسل، أكّد شلق أن الشخصية ستصبح اكثر شراً وشراسة لأنها تقوم على مبدأ ان الكلمة للرجل .

ورداً على سؤال هل هو مع حقوق المرأة او الرجل، أجاب “شلق” ان في العصر الحالي الجنسَين بحاجة لحقوق من بعضهما وعلى بعضهما ومن الدنيا والسياسة والتركيبة الكونيّة والظلم الذي يحصل على  كامل الكرة الأرضية، لافتاً انهما لأول مرة يتعادلان في الظلم الذي يتعرّضان له.

أما عن النص، كشف “شلق” ان ندين جابر انصفت الرجل ولامت الذكر في نصّها والجمهور سيكتشف هذا الموضوع ضمن سياق أحداث الحلقات.

وردًا على سؤال هل سينال “سيف” عقابه؟ أجاب شلق: “ان الله سيعاقبه”.

وأكد عمّار شلق خلال اللقاء، انه لو خيّر مجدداً سيختار دور سيف ليجسّده في المسلسل لأنه يستمتع بأداء الشخصيات الصعبة والمعقّدة والتي لا تشبهه أبداً رغم ان الجمهور كرهه وكان للدور ردود افعال سلبية عند البعض.

الممثل  بديع ابو شقرا 

وصف الممثل بديع أبو شقرا مسلسل “عَ أمل” بالممتع جداً وعبّر عن حماسه للمشاركة فيه لأنه يتضمّن كل المقّومات التي تجعل الممثل مرتاحاً وسعيداً ويعطي من قلبه ويشعر بالحماس و”يحركش” ليقدّم اشياء جديدة. كما أشاد “أبو شقرا” بسخاء شركة “ايغل فيلمز” المنتِجة للعمل اضافة الى الممثلين الأقوياء والكاتبة ندين جابر والمخرج رامي حنا الرائعين.

أما عن دوره في المسلسل “جلال منصور” فهو منتج “معجوق” يسابق الوقت، ولديه شغف للعمل وهو شخص قاسٍ لكنه حسّاس وحنون ويحب يسار بقوة.

وتحدّث “أبو شقرا” عن الكيمياء التي تجمعه مع الممثلة ماغي بو غصن، لافتاً أنه يرتاح بالتمثيل الى جانبها لأنها طبيعية في التمثيل وتلتقط الاشارات خلال التمثيل بشكل محترف.

كما أشار ان مسلسل “عَ أمل” يعكس الواقع الذي يكون أحياناً  أقسى من احداث المسلسل بحسب وصفه. ولفت ابو شقرا ان هناك مشاهد في المسلسل صامتة لكنها قوّية ومعبّرة جداً. فضلاً عن مشاهد تتضمّن لقطات عصبية لكنها تتحوّل في لحظة الى أمان وحنان، مشيراً انه يحب هذه المشاهد المتناقضة.

وتمنى ابو شقرا في نهاية اللقاء ان يعرف كل شخص كيف يحب بحرية وبحضارة وتطوّر وأمان.

الممثل مهيار خضّور

تحدّث مهيار خضّور خلال اللقاء عن شخصيّته في المسلسل ووصفها بالشخصية المركّبة، لها اكثر من وجه، حيث يعاني “نبال” من نوبات هلع ترافقه بشكل دائم، خصوصاً أنه مرّ  بظروف صعبة جعلته بهذا الشكل. مضيفة ان الشخصية لم تكن سهلة لكنها ممتعة.

وحول تكهّنات الجمهور عن شخصيته، أجاب “خضّور” انه من الجميل أن يطرح الجمهور أسئلة حول الشخصية وهذا هو المقصود ان تحافظ الشخصية على غموضها لأنها ليست بسيطة وسهلة بل شخصيّة مصابة بالوسواس القهري ويريد ان يكون كل شيء كاملاً في حياته. والسؤال  يا ترى ما الذي لم يكتمل في حياته حتى وصل الى هذه الحالة؟ .

كما أشار “خضّور” أن التحضيرات للشخصية كانت كبيرة حتى اثناء التصوير.

ورداً على سؤال هل انتقدت زوجته الممثلة قمر خلف شخصية “نبال”، أشار خضّور أن زوجته لم يكن لديها انتقادات مطلقاً، لافتاً أنه لم يخبرها عن مصير الشخصية، متمنياً ان يجمعهما عمل مشترك قريبًا.

أما عن  أمنياته، أجاب “خضّور” السلام والأمان لكل العالم.

الممثلة  كارول عبود:

من جهّتها أكّدت  الممثلة كارول عبود ان العمل جديد من نوعه فلم تشهَد الدراما اللبنانية معالجة لهذا الموضوع بعمق وحب كبيرَين مثل مسلسل “عَ أمل”.

اما عن شخصيّتها “ضحى” في المسلسل، لفتت انها جزء من نساء في قرية واحدة ولدى “ضحى” معاناتها الخاصة التي تعيشها ضمن هذه المجموعة.

وأشارت “عبود” أن الجميل في هذا المسلسل ان المخرج رامي حنّا أحب ان يبرز “الضيعة” وناسها ضمن مجموعة فيها القوة والضعف. وان شخصيتها ستتّطور ضمن احداث المسلسل لأن بدهائها وحنكتها ستخترق سلطة الرجل.

اما عن أصعب مشاهدها في المسلسل، لفتت  كارول ان مشاهد العنف الجسدي “خضّت” كل فريق المسلسل على الرغم من انها لم تكن حقيقية.

الممثل  نقولا دانيال:

خلال اللقاء اعتبر الممثل نقولا دانيال ان الانتاج المشترك تجربة ليست جديدة ولكنها ناجحة جداً، لذلك عاشت واستمرت وأعرب عن سعادته بالمشاركة في مسلسل “عَ أمل” من انتاج “ايغل فيلمز”.

أما عن دوره في المسلسل، لفت انه يجسّد دور الطبيب سركيس المتقاعد الذي تعرّف بالصدفة على “يسار” المرأة المعنّفة وساعدها هو وزوجته نفسياً وطبياً واصبحت واحدة من عائلته.

أما عن نصوص ندين جابر الواقعية، إعتبر دانيال أن نصوص “جابر” قوّية ومحبوكة بدقة وتقوم على عقدة لافتة. وتطوّر محترف للشخصيات، مشيراً ان العمل التلفزيوني هو عمل متكامل ما بين النص الجيد والمخرج القوي والانتاج السخي والممثلين القادرين على تجسيد الشخصيات ببراعة .

 الممثلة نوال كامل

 تحدّثت نوال كامل خلال اللقاء عن دورها في مسلسل “عَ أمل” كسيدة البيت الكبيرة “رجاء” التي تعيش في مجتمع ضيق مع اولادها واحفادها وهذا المجتمع متأثر بالعادات والتقاليد والموروثات.

وأشارت ان دور “رجاء” لا يشبهها إطلاقاً وإنها كانت تشعر بالغضب وهي تجسّد بعض المشاهد القاسية  في المسلسل التي لا يقبلها المنطق ولا الإنسانية.

أما أصعب مشهد قدّمته في المسلسل، أكّدت نوال ان هناك مشهدًا قاسيًا (دون ان تذكره كي لا تفضح أحداث  المسلسل)، مشيرةً ان هذه الحالات موجودة في المجتمع وحقيقيّة.

وأضافت “كامل”رداً على سؤال لمن تقول “برافو” في هذا العمل، اكّدت انها تقول “برافو” لجميع فريق العمل وفي مقدّمتهم شركة “ايغل فيلمز” التي قدّمت عملاً لبنانيًا رائعًا، إضافة الى بطلة العمل ماغي بو غصن “اللي عم توسِّع البيكار” إضافة الى جميع الممثلين المشاركين في العمل.

الممثلة إلسا زغيب

من جهّتها، أشارت السا زغيب ان دورها  (شخصية صفاء) الزوجة الثانية في المسلسل لا يشبهها بتاتاً ولا يشبه الأدوار التي قدّمتها في السابق ابداً، مؤكّدةً ان الدور فيه طرف كوميدي وأنها كانت سعيدة جداً أثناء التصوير.

 أما عن الشخصية التي تمنّت ان تقدمها في المسلسل، إختارت شخصية الدكتور نبال لأنها شخصية فيها بُعد نفسي وتعطي الممثل مساحة كبيرة وهي شخصية قوية جداً.

وعن رأيها بتعرّض النساء للتعنيف في هذا الزمان؟ ردّت “زغيب” ان المرأة في المسلسل معنّفة لأنها خاضعة وتتقبّل العنف وراضية ان تكون المرأة الثانية كما رضيت بالإهانات،  لكن المرأة اليوم يجب ان تنتفض فهي متعلّمة وواثقة من نفسها وتعرف ما الذي تريده.

الممثل ايلي متري 

من جهته، صرّح الممثل ايلي متري خلال اللقاء أنه يُفضّل الأدوار الكوميدية لأنه يتسلى أكثر اثناء تصويرها، لكنه يحب تقديم جميع الأدوار على إختلافها.

وعن دوره في مسلسل “عَ أمل”، اشار “متري” انه يقدّم دور “يونس” الذي ترك الضيعة بسبب حدث ما، لكنه يعود من جديد بعد وفاة والدته ليتضّح له أن السبب الذي ترك الضيعة لأجله لم يتغيّر .

أما عن أجمل مشهد قدّمه ضمن المسلسل، أجاب انه ليس عبارة عن مشهد بل مجموعة لحظات تَشارك فيها مع الممثلة سيرينا شامي وهي مشاهد اللحظات الصامتة، مشيراً أنه إستمتع بأداء تلك المشاهد.

الممثلة ريان حركة

أما الممثلة الشابة ريان حركة، أجابت رداً على سؤال عن أي مشهد تشاركه عبر صفحتها الخاصة على وسائل التواصل الإجتماعي من مسلسل “عَ أمل” ، ان هناك العديد من المشاهد التي يمكن ان تشاركها مع المتابعين، لأنها تقدّم شخصية متناقضة قد لا يتقبلها الجمهور  ويعتبرون ان فيها الكثير من المبالغة لأن الشخصية ليست خاضعة للمجتمع الذي تعيش فيه.

أما عن الصفة التي تميّز دورها في “عَ أمل” عن باقي الادوار التي قدمتها في السابق، أجابت “ريان” ان الجمهور تعوّد عليها في مسلسل “عرابة بيروت “و “للموت” بكل اجزائه بشخصية الفتاة الضحية والشخصية التي يتعاطفون معها لكن الوضع مختلف في “عَ أمل” لانها تؤدي شخصية فتاة قوية ورصينة وتعرف ما الذي تريده وتعيش على أمل ان تتخرّج من الجامعة التي تتعلّم فيها سراً عن أهلها، كي تسافر الى الخارج وتترك هذا المجتمع.

وأشارت “حركة” انها ترغب  بتقديم دور الشريرة او المكروهة في المستقبل اذا تقبّل الجمهور دورها في “عَ أمل” كما انها ستبدأ بتقديم الأدوار التي تعبّر عن عمرها الحقيقي ( ٢٥ عاماً) وليس ادوار الطفلة البريئة.

ورداً على سؤال هل تخاف من تقديم  أدوار معينة بعد مسلسل “عَ أمل”  قالت انها لا تفكر كثيراً ولا تضع خططاً مستقبلية وهناك بالتأكيد العديد من الأدوار والنصوص الجيدة القادمة.

الممثلة ماريلين نعمان

كونها مغنّية ومخرجة وممثلة، درست ماريلين السينما. والتمثيل مهنتها مثل الغناء، اما عن الإخراج، فأشارت انها ليست مخرجة بقدر ما هي ممثّلة في الحياة، حيث شاركت في افلام قصيرة وفيلم طويل يعرض حالياً في صالات السينما والموسيقى دائماً موجودة في حياتها.

وتحدثت “ماريلين” عن شخصية “فرح” التي تقدّمها ووصفتها بالشخصية الصلبة لكن المواقف التي تتعرّض لها تجعلها تتغيّر لذلك يمكن ان يتغيّر مسار الشخصية.

ولفتت ماريلين انها لم تكن تحب ان تشاهد نفسها في الأعمال التي تقدّمها في السابق لكن حالياً تشاهد نفسها وهي قاسية على نفسها في الإنتقاد، لكن الجميل في التمثيل برأيها  هو ان نصدّق اللحظة ونعيشها لذلك لا يجب ان ينتقد الممثل نفسه بقوة.

أما اصعب مشهد بالنسبة إليها في المسلسل فهو المشهد الذي تُغني فيه لوالدتها في المسلسل “يسار”.

الممثلة رنين مطر

عبّرت رنين مطر عن سعادتها في المشاركة في مسلسل “ع أمل” مشيرة انها كانت تنتظر هذا الدور ولم تقدّمه قبل ذلك.

ولفتت ان دورها في المسلسل هو كريستينا أو تينا المذيعة التي لديها احلام وطموحات كبيرة وهي تحاول الوصول الى احلامها بأي طريقة من بينها محاربة “يسار”. وأوضحت رنين أن شخصية تينا ستتطوّر مع تطور احداث المسلسل.

ولفتت أن هذا العمل ليس الأول لها مع “يغل فيلمز” ومع الممثلة ماغي بو غصن. وأضافت أن بعض المشاهد كانت صعبة بالنسبة اليها حيث بكت بشدة في أحد المشاهد. لافتة أنها تشارك في مسلسل  جديد بعنوان “حب للإيجار” المعرّب سيبدأ عرضه  قريبًا على منصّة “شاهد”.

مقالات متعلقة

Back to top button

Adblock Detected

Please disable ads blocker to access bisara7a.com